في الآونة الأخيرة يُلاحَظ أن مشاركة المرأة اليمنية في العملية السياسية بات متدنيةً أكثر من أي وقت مضى، في الزمن الذي يُنادى فيه بضرورة إشراك في المجال السياسي؛ تُصدم المرأة اليمنية بغياب النساء عن التشكيل الحكومي الجديد في حكومة المناصفة، وهو ما دفع البعض ليتساءل: هل يعود السبب في غياب المرأة عن المشاركة في العملية السياسية في اليمن إلى ضعف المخرجات لدى الناشطات في المجال السياسي؟ أم أن المسألة ذات ارتباط بالنظرة الدونية تجاه المرأة في مجتمع يُذكِّرُ كل شيء حتى اللغة؟ وللإجابة عن تلك التساؤلات قامت منصة شباب وعي بإجراء هذه الدراسة، للاطلاع عليها يُرجى الضغط على الرابط التالي.